Admin Admin
المساهمات : 144 تاريخ التسجيل : 09/06/2011
| موضوع: القائمة الرئيسية >>العيادة النفسية الأحد يوليو 10, 2011 7:11 am | |
| العيادة النفسيةأهلاً بك في العيادة النفسية تحت إشرافي، الدكتور الأمين أحمد إسماعيل بخاري، أخصائي النفسية سابقا بالمستشفى النفسي بمدينة أبو ظبي.
لدي خبرة طويلة في مجال الطب النفسي من بريطانيا وممارسة لسنوات عديدة في الإمارات العربية. فمتى ما قررت الزيارة، فعلى الرحب والسعة. ويمكنك ترتيب موعد بالتلفون أو بالبريد الإلكتروني أو بزيارة المركز. وأنا أرحب بكل الاستفسارات لتكوين فكرة واضحة عن ما يمكنني مساعدتك به وعن أسلوب عملي قبل اتخاذ أي قرار. ويمكنك أخذ فكرة عن ذلك، وخاصة العلاج النفسي تحت التنويم وبتقنيات العلاج بالطاقة والبرمجة العصبية اللغوية، إذا سمح وقتك بتصفح الصفحات المعنية بهذا الموقع الإلكتروني.
موقع العيادة:
مركز آدم الطبى, شارع زايد الأول,أمام بناية بنك الخليج الأول,أبو ظبي ,الإمارات العربية المتحدة.
مواعيد العيادة:
ما عدا الجمعة والعطلات الرسمية. 9 صباحاً - واحدة ظهرًا. 6 مساءً - 9 مساءً. كما يمكن ترتيب الموعد في وقت يلائم المراجع زمانا أو مكانا إذا ما رغب في ذلك.
أو حجز موعد عن طريق النموذج البريدي هناتلفونات : متحرك: 00971504922155 منزل: االمركز:0097126767366 أسلوب العمل بالعيادة:
الزيارة الأولى مهمة للطرفين من ناحية التشخيص الدقيق للحالة والأسلوب العلاجي الذي سوف يتبع مستقبلاً. أرحب دائما باصطحاب أحد أفراد الأسرة المهتمين والموثوقين لأن ذلك يساعد كثيرا على طمأنة المريض،ويساعدني على الحصول على جميع المعلومات بمساعدة شخص معايش ومراقب للحالة منذ البداية. هذه الزيارة مهمة لكسب ثقة المريض و لخلق علاقة علاجية مبنية على الثقة وخالصة من عوامل الريبة والتحفظ. في بعض الأحيان قد أراه مناسبا الكشف ألسريري للتأكد من عدم وجود حالة مرض عضوي مصاحباً للحالة النفسية. وقد أجرى بعض الفحوصات المختبرية والنفسية في حالة الضرورة . وفى نهاية الكشف أقوم بإعطاء المريض شرحاً لما تم الوصول إليه من تشخيص مع مناقشة الأسلوب العلاجي المطلوب وللتأكد من تعاون المريض الكامل في إنجاح العلاج.
الوسائل العلاجية المتاحة: أولاً:العلاج بالعقاقير النفسية بعض الاضطرابات تستدعى العلاج بالعقاقير وخاصة في المراحل الأولى ، و يتطلب ذلك الإتباع الكامل لإرشادات الطبيب من حيث الجرعة والتوقيت ومعرفة الأعراض الجانبية المحتملة والتي لا تستدعي القلق أو تخفيض الجرعة أو التوقف عن استعمال العلاج بدون استشارة الطبيب.
ثانياً:العلاج النفسي بعض الاضطرابات وخاصة العصابية منها كالقلق النفسي والمخاوف والفزع ، والأعراض النفسجسدية والتحولية والتي لا تتطلب أو لاً تستجيب للعقاقير النفسية بصورة فعالة؛ هذه تستجيب للعلاج النفسي بصورة أساسية. ولكن ذلك يتطلب من المعالج الإلمام و الخبرة الكافية بالأسلوب العلاجي المتبع والثقة بالنفس للحصول على النتائج المتوقعة. أنا شخصيا أمارس العلاج النفسي تحت التنويم Hypnotherapy عندما يتطلب الموقف ذلك. لأن ذلك يتيح لي إتباع نماذج مختلفة من أساليب العلاج النفسي التي تناسب كل حالة مرضية. ومن هذه الأساليب، الوسائل المعرفية والسلوكية والتحليلية. ولإعطاء فكرة عن جلسة من هذا القبيل أرجع إلى ”جلسة العلاج النفسي تحت التنويم“.
ثالثاً: الجمع بين الأسلوبين قد بكون من الأفيد أن يدعم الأسلوبان أعلاه بعضهما البعض بالجمع بينهما. فمثلا كما في الحالة الأولى، بعد استقرار الحالة يمكن القيام بمثل هذه الجلسات وذلك لدعم الاستقرار النفسي ولاكتساب الثقة بالنفس والأمل في المستقبل ولاسترجاع كل المهارات التي فُقدت بسبب المرض. أما كما في الحالة الثانية فبعض الحالات تستجيب بصورة أسرع إذا ما دعم العلاج النفسي بالعلاج الكيميائي.
رابعاً:جلسات الإرشاد النفسي الضغوط المختلفة في الحياة تتسبب في اضطرابات وصراعات مختلفة في العلاقات الأسرية والزوجية والشخصية تنتج عنها أعراض نفسية أو عدم استقرار بيئي. ولقد يكون للشخص دور كبير في خلق هذه المشاكل بدون أن يدري.
عن طريق جلسات الإرشاد تتضح الرؤية فيسهل التعامل مع هذه المشاكل بصورة واقعية وايجابية يعود بعدها الاستقرار النفسي والانسجام البيئي لتجري الحياة من جديد بصورة طبيعية. | |
|